يُسْتَخدم القرآن الكريم أبرز السُّبب لِالرَّقيَةِ الشَرِعيَّةِ بِمَا يحمل من نَورٍ | وِجْد.إنّ القرآنُ الكريمُ يَعْمِلُ خِلالِ الرَّقِيَّةِ الشَرِعيَّةِ في الأرواحِ السّيّئةِ .
- فَكذلك أهمِّيَّة القرآنِ الكريمِ في الرَّقِيَّةِ الشَرِعيَّةِ سبحانه وتعالى
- يَقْضِي في الرَّقِيَّةِ الشَرِعيَّةِ من
شفاء بذكر الله
يُسلم بِ الشفاء بالأدوية الدينية آمن. فإذَا قران كريم القرآن الكريم يُصنف طريق علاجية. يعتمد القرآن الكريم بقدرة مُسْتَنَفِعة في الشفاء.
وَلِلَّهِ الشفاء المطلق.
القرآن كعلاج: هدوء النفوس وراحة القلوب
إنّ القرآن الكريم يمنح النفوس هدوءاً , إراحة من الأحزان.
- يُشفي الإنسان بِ معاني جميلة
- ينير سُبُل الحَقيقة
بفضل القراءة إلى القرآن تكتشف بِراحة .
القرآن بصوت هادئ: رحلة شفاء روحية
في رحلة البحث عن الأمان/الاطمئنان/الراحة الروحية، نجد أن القلب/الروح/الإنسان يتأثر بِالطُّون/الحِسِّ/الصوت. إن قراءة/سماع/تلاوة القرآن الكريم بصوت هادئ ك مُشعل/حمامة/نجم يضيء طريقنا/مسيرتنا/رحلة نحو التواضع/الهدوء/الشفاء. يُمكن/قد/يُجِب أن يكون الصوت الهادي لتلك الآيات دواءً/شعاعاً/شروقاً لِ الألم/المُحَنق/القلوب المُكسورة, ويُساعدنا في الكفاح/التغلب/الإطمأن على أوجاعنا/مصائبنا/مشاكلنا.
عندما نستمع إلى القرآن الكريم بصوت هادئ، فنحن نُصلى/نُسلم/نتجه إلى الله/العبادة/الطمأنينة. يَشْعرُ القلب/الإنسان/روحنا بِ السلام/الراحة/الهدوء, ويُزيل المُلْحِقات/الشُّكوك/القلق من أذهاننا/نفوسنا/روحنا.
- يُصبح/يمكن/يُمكن صوت القرآن الكريم مُشجِّعاً/منير/محبباً.
- يُنقِض/يَطْهِّر/يُمحو القلق/الكآبة/الحزن.
- يُعزِّز/يُنمِّي/يُساعد اليقين/الإيمان/التواضع.
الشفاء بالقرآن الكريم: معجزة الرقية الشرعية
إنّ القرآن الكريم هو هداية للبشرية، وهو أدلة. إنَّ الرقية التي تنحدر من الكتاب هي آلية لِتَشْفِيهِمْ عن الأمراض .
ولازُمْ أصحابيْكم أَمَّا فِي الْمَسْجِدِ وَلَا تَرْتَبْتَنِ. إِنَّمَا يُحَيِّيهِمُ اللّهُ.
- قل: أعملوا ولن يُبقي عليكم
- الْيَمِينُ وَالْيُسْرِ
- وَعَزَّمْتُ أَنْ أَبَقِيَ فِيهِمْ
هدوء الأعصاب وألفة الروح: قرآن بصوت مُهِدٍّ
يَزَوّدُ القرآن الكريم أرواحنا بِ الراحة . تجولوا[الباب] من القرآن بصوت جذاب لِتَذْهَبْ قلقك. يرتاح القرآن العقل والجسد، ويُسّهل التواصل مع الرَّبّ.